يقال أن من علامات خروج الدجال أن تجف بحيرة طبريا ويعقم نخل بيسان فيخرج الدجال وديانته اليهودية ولكنه كافر ..
كثير من الأخبار والأقوال والاحاديث تتناول الموضوع ولكن بالتأكيد طبريا
ذات أهمية قصوى للكيان الصهيونى كمصدر أساسى للمياه وجفافها من علامات
انهيار ذلك الكيان الذى بنى على باطل اذ لا بقاء لباطل مهما طال الزمن..
وبالتأكيد حرب المياه قادمة وتستعد لها الدولة المجرمة بإقامة العلاقات
بينها وبين جنوب القارة الإفريقية وتقسيم السودان والتحكم فى جنوبه وفى
اثيوبيا طمعا فى التحكم بمنابع المياه لتصلها يوما ما عبر مصر وإلى أن يحدث
هذا " وهم فى الطريق يمهدون له " تظل طبريا مصدر حياة للدولة المجرمة..
وقد ذكرت صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية اليوم، أن منسوب مياه بحيرة طبريا ارتفع بمقدار 7 سنتيمترات نهاية الأسبوع.
وقالت الصحيفة إن منسوب المياه مازال تحت الخط الأحمر لسطح البحيرة بمقدار 4 أمتار، بعد 7 سنوات من الجفاف.
وكانت سلطات المياه الإسرائيلية قد أعلنت الشهر الماضى أن إسرائيل لاتزال
تعيش أزمة مياه حادة بالرغم من هطول الأمطار نظرا لافتقارها لنحو 2 مليار
متر مكعب من المياه وهو ما يعادل مقدار المياه الذى يستهلكه جميع السكان في
إسرائيل لمدة 3 سنوات.
يشار إلى أن بحيرة طبريا تعتبر المصدر الرئيسي للمياه في إسرائيل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق